الاثنين، 24 مايو 2010
40 قاعدة للاستفادة من قراءة الكتب

كثير منَّا جَرَّب قراءة الكتب، ولكنه يُحِس مع طول الأمد، وطول الزمان، أنه لم يحصل شيئاً، وما ذلك إلا لأنه لم يضع لنفسه منهجاً مستمراً صارماً، ولم يبنِ دراسته وقراءته على طريقة علمية.
وقد ذكر الشيخ رضا أحمد صمدي في محاضرة له 40 قاعدة للاستفادة من قراءة الكتب نذكر بعضا منها هنا على سبيل الإيجاز :
ـ القاعدة الأولى : أن تعلم أن القراءة عبادة وطاعة ومجاهدة
وهذا هو المُمَيِّز أو الفارق بين من يطلب العلم للعلم، أو لأجل أي غرض آخر، أو بدون أي غرض أصلاً، وبين من يقوم بالقراءة ويتعلم لأجل أن يطيع الله تبارك وتعالى.
فهي عبادة لأنها تقتضي النية ، وطاعة: لأنك تتقرب بها إلى الله عز وجل لتنال الأجر والثواب
ومجاهدة: لأنها تحتاج إلى صبر، ومجالدة।
ـ القاعدة الثانية : الانتصاب لقراءة الكتاب، استحضار النية، وإنشاؤها، وإصلاحها، ومراقبتها।
إنشاء النية إذا كانت معدومة عندك، فكثير من الناس يقرأ بدون نية، وإذا كان عنده نية، لكن هذه النية مدخولة، فلابد عليه من إصلاحها।
فإذا أنشأ النية وأصلحها قد يرد عليها بعض العوارض لذلك كان عليه مراقبتها।
ـ القاعدة الثالثة : النَّهَمُ في قراءة الكتاب أو الكتب
ـ القاعدة الرابعة: اختيار الكتب: وهذا من أعظم الأمور التي تغيب عن أذهان المُتَعَلِّمين والقارئين؛ لأنه ليس كل كتاب يَصْلُح لك، وقد يصلح لك كتاب بعد سنة لا يصلح لك الآن، وقد يصلح لك أن تقرأ في الكتاب، ولا يصلح لك كتاب آخر، وقد يصلح لك أن تقرأ لمؤلف بعينه؛ لأنه سهل العبارة مثلاً، ولا يصلح لك أن تقرأ لغيره.هذا الاختيار مبني على أي شيء؟
ـ القاعدة الخامسة : النهم في شراء الكتب।
هذه القواعد بتوسع أكثر مع بقية القواعد تجدونها في المحاضرة كاملة على الرابط أدناه:
محاضرة أربعين قاعدة للاستفادة من قراءة الكتب
وقد ذكر الشيخ رضا أحمد صمدي في محاضرة له 40 قاعدة للاستفادة من قراءة الكتب نذكر بعضا منها هنا على سبيل الإيجاز :
ـ القاعدة الأولى : أن تعلم أن القراءة عبادة وطاعة ومجاهدة
وهذا هو المُمَيِّز أو الفارق بين من يطلب العلم للعلم، أو لأجل أي غرض آخر، أو بدون أي غرض أصلاً، وبين من يقوم بالقراءة ويتعلم لأجل أن يطيع الله تبارك وتعالى.
فهي عبادة لأنها تقتضي النية ، وطاعة: لأنك تتقرب بها إلى الله عز وجل لتنال الأجر والثواب
ومجاهدة: لأنها تحتاج إلى صبر، ومجالدة।
ـ القاعدة الثانية : الانتصاب لقراءة الكتاب، استحضار النية، وإنشاؤها، وإصلاحها، ومراقبتها।
إنشاء النية إذا كانت معدومة عندك، فكثير من الناس يقرأ بدون نية، وإذا كان عنده نية، لكن هذه النية مدخولة، فلابد عليه من إصلاحها।
فإذا أنشأ النية وأصلحها قد يرد عليها بعض العوارض لذلك كان عليه مراقبتها।
ـ القاعدة الثالثة : النَّهَمُ في قراءة الكتاب أو الكتب
ـ القاعدة الرابعة: اختيار الكتب: وهذا من أعظم الأمور التي تغيب عن أذهان المُتَعَلِّمين والقارئين؛ لأنه ليس كل كتاب يَصْلُح لك، وقد يصلح لك كتاب بعد سنة لا يصلح لك الآن، وقد يصلح لك أن تقرأ في الكتاب، ولا يصلح لك كتاب آخر، وقد يصلح لك أن تقرأ لمؤلف بعينه؛ لأنه سهل العبارة مثلاً، ولا يصلح لك أن تقرأ لغيره.هذا الاختيار مبني على أي شيء؟
ـ القاعدة الخامسة : النهم في شراء الكتب।
هذه القواعد بتوسع أكثر مع بقية القواعد تجدونها في المحاضرة كاملة على الرابط أدناه:
محاضرة أربعين قاعدة للاستفادة من قراءة الكتب

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
منظر من اليمن

من أنا

- قطرات الندى
- أنا قلب ينبض بالحب ويزهر بالعطاااااااااء ... أنا شوق تعدى حدود المجرة والفضاااااء..... أنا من تحبكم في الله ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق